ذكرت مصادر ان “السفير الامريكي في ليبيا تم إغتصابة جنسياً قبل قتله من قبل المسلحين الذين إقتحموا مبنى السفارة ببنغازي ليل امس إحتجاجاً على فيلم مسيء للنبي محمد (ص)”، واوضحت المصادر بأن “السفير تم قتله والتمثيل بجثته بطريقة مشابهة لما حصل مع القذافي قبيل قتله”.
وقد افادت الأنباء:
قتل سفير الولايات المتحدة في ليبيا كريستوفر ستيفنز وثلاثة موظفين اميركيين في هجوم استهدف مساء الثلاثاء 11-9-2012 مقر القنصلية الاميركية ببنغازي، كما اعلن الاربعاء مسؤول كبير في وزارة الداخلية الليبية لوكالة فرانس برس.
وقال نائب وزير الداخلية ونيس الشارف “قتل السفير وثلاثة موظفين آخرين”، واكد ذلك نائب رئيس الوزراء الليبي مصطفى ابو شاقور مقتل السفير الاميركي في تغريدة على صفحته على موقع تويتر.
من جانبه اعلن رئيس لجنة الامن العليا في بنغازي فوزي ونيس ان السفير الاميركي كان في القنصلية حين وقوع الهجوم.
وهاجم متظاهرون مسلحون مساء الثلاثاء القنصلية واطلقوا عليها قذائف حسب مصادر امنية ليبية افادت في مرحلة اولى عن سقوط قتيل اميركي وجريح خلال الهجوم.
وأدان الرئيس الامريكي باراك أوباما الاربعاء 12-9-2012 بشدة “الهجوم الشائن” الذي قتل فيه السفير الامريكي في ليبيا وثلاثة أمريكيين اخرين في القنصلية الامريكية في مدينة بنغازي وأمر بتشديد الامن في البعثات الدبلوماسية في شتى انحاء العالم.
وقال اوباما في بيان بعد مقتل السفير الامريكي والموظفين الثلاثة في هجوم صاروخي على سيارتهم في بنغازي “طلبت من ادارتي توفير كل الموارد اللازمة لتأمين موظفينا في ليبيا وتشديد الامن في البعثات الدبلوماسية في شتى انحاء العالم.”
وأضاف “ترفض الادارة الامريكية الاساءة الى المعتقدات الدينية للاخرين لكننا نعارض بشكل واضح هذا النوع من العنف الاهوج الذي أضاع أرواح موظفي الدولة هؤلاء”.
وأدان وزير الخارجية البريطاني وليام هيغ الأربعاء 12-9-2012، الهجوم على القنصلية الأميركية في مدينة بنغازي الليبية، واعتبره غير مبرر.
وقال هيغ “لا يوجد أي مبرر لمثل هذا الهجوم والقتل المروّع لمسؤول أميركي (السفير) في القنصلية، وأفكاري هي مع عائلته وجميع زملائه بوزارة الخارجية”.
واضاف “أرحّب بادانة الرئيس (البرلمان محمد المقريف) لهذا الحادث، ومن الضروري أن تتخذ السلطات الليبية اجراءات عاجلة لتحسين الوضع الأمني ولا سيما في بنغازي، وتحديد هوية المسؤولين عن مثل هذه الهجمات”.
وشدد هيغ على أن المملكة المتحدة “تقف على أهبة الإستعداد لمساعدة السلطات الليبية وبأية طريقة ممكنة ودعم وجهودها في الإستمرار على طريق جعل ليبيا مستقرة وآمنة وتلبي تطلعات الشعب الليبي”.
To unsubscribe or set email news digest options, visit http://www.aina.org/mailinglist.html

“The U.S. ambassador to Libya was raped sexually before killing by gunmen who stormed the embassy building in Benghazi last night to protest against the film is offensive to the Prophet Muhammad (pbuh),” The sources said that “Ambassador was killed and representation of his body in a manner similar to what happened with Gaddafi, such as murder. “
“Wanis al-Sharef, a Libyan Interior Ministry official in Benghazi, said the four Americans were killed when the angry mob, which gathered to protest a U.S.-made film that ridicules Islam’s Prophet Muhammad, fired guns and burned down the U.S. consulate in Benghazi.”“He said Stevens, 52, and other officials were moved to a second building — deemed safer — after the initial wave of protests at the consulate compound. According to al-Sharef, members of the Libyan security team seem to have indicated to the protesters the building to which the American officials had been relocated, and that building then came under attack.”
” Muslim recorded from Abu Hurayrah that the Prophet said, ‘Allah said, until they pay the Jizyah, if they do not choose to embrace Islam, with willing submission, in defeat and subservience, and feel themselves subdued, disgraced, humiliated and belittled. Therefore, Muslims are not allowed to honor the people of Dhimmah or elevate them above Muslims, for they are miserable, disgraced and humiliated.’ “
“Meanwhile, a new video has sparked outrage across the world, over what is believed to be a gross violation of human rights. A frame-by-frame analysis of the video clearly shows a rebel trying to insert an object into Gadhafi’s rear end.
“I had the privilege of swearing in Chris for his post in Libya only a few months ago. As the conflict in Libya unfolded, Chris was one of the first Americans on the ground in Benghazi. He risked his own life to lend the Libyan people a helping hand to build the foundation for a new, free nation. He spent every day since helping to finish the work that he started.”
www.inquisitr.com
This item is available as: html | pdf